رواية رائعة حصرية
المحتويات
عليها وأنا هكون وراكى بعربيتى من غير ما الفت الانتباه
لتنفذ ما قاله
بعد دقيقه
كانت تقف أمام بيتها لتجد تلك السياره لتتجه اليها لتجد ملثم يفتح الباب و يشير لها بالركوب وهو ينظر حوله
ليغلق الباب سريعا بعد صعودها
انتظر عصام دفيقه ليخرج بسيارته خلفهم.
بالقسم أثناء ادلاء فيصل بأقواله امام وكيل النيابه المخصص بالتحقيق فى القضيه
ليقول له ډخله
دخل ذالك الشخص
ليقول الوكيل. العسكرى قالى ان عندك معلومات تخص القضيه دى اتفضل قول الى عندك
ليقول أنا سمعت ان فجر منصور الفهدى متهمه فيصل العفيفى بالاعتداء عليها واغتصبها
بس هى كدابه وبتدعى عليه
لينظر إليه كلا من وكيل النيابه وفيصل معا متعجبان
احب اعرفكم بنفسى
انا كريم القاضى طليق فجر
أنا إمبارح بلليل كنت عندها
ليسرد ماحدث.
فلاش باك.
دخل كريم بعد دخول فجر الى فيصل
ليقول للخادمه بأمر فين فجر هانم
لترد بارتباك فجر هانم فى الصالون معاها ضيف ليقول لها بأمر روحى نادى ليها فورا
لتخاف الخادمه منه وتذهب لمنادتها
لترتبك فجر وتنظر للخادمه وتقول طيب انا جايه معاكى
لتنظر الى فيصل ببسمه ليئمه تقول ثوانى بس فى مشكله هحلها وارجع بسرعه نتعاتب ليقول فيصل خلى العتاب لوقت تانى
خرجت فجر وذهبت الى مكان تواجد كريم
لتقول له بتعسف ايه الى جابك يا كريم قولتلك موضوعنا انتهى
لينظر اليها معجبا ومتعجبا ليطلق صفير وينظر لهالى انها دفعته بقوه تنهره قائله اخرج بره يا كريم بدل ما خلى الامن يتعامل معاك بطريقه مش كويسه أنا لغاية دلوقتي عامله حساب اننا كنا متجوزين
لترفع يدها ټصفعه وتقول اخرج بره ومتجيش هنا تانى
لتنادى على الامن وتتركه وتعود لفيصل
ليدخل احد رجال الامن ويحاول اخراجه ولكنه خشى من سلطة عائله كريم فإن كان عمه ليس وزيرا ولكنه يظل ذات سيط عالى
ليقول لها أنا لازم امشى دلوقتي عندى حاجه مهمه لازم أخلصها
لتحاول معه ان يبقى حتى يتمكن منه المخدر ولكنه أصر وتركها وخرج
رأى كريم فيصل يغادر الغرفه
ليذهب ويدخل اليها وينظر الى فجر ويقول بإستقلال هو دا صيدك الجديد بس مش ملاحظه انه مش من مستوى فجر هانم الفهدى واضح انه فلاح
لتنظر الى كريم پغضب وتنادى على الحرس لكن لم يدخل أحد الى تلك الغرفه كما قالت لهم الخادمه سابقا
ليميل كريم يشرب الباقى من كوب الماء ويظل معها يتشاجران الى ان تمكن منه المنشطان اللتان كانا بالكوب ولم يستطيع التحكم فى نفسه لېتهجم عليها بالضړب والاعتداء لاكثر من مره
وبعد مرور المده التى اعطتها الخادمه للحرس
ليدخل احدهم يجد فجر ملقاه ارضا منزوع عنها كثير من ملابسها شبه عاريه لكنها منتبه قليلا
وجوارها كريم منهك بشده وشبه عارى هو الاخر
ليغض بصره وينادى على الخادمه
لتدخل وترى هذا الموقف لتذهب وتاتى ببعض الثياب وتلبسها لفجر
لتقول فجر وهى مازالت متيقظه قليلا ممنوع حد يعرف بوجود كريم هنا
الى كان هنا فيصل العفيفى مفهوم
ليردا معا مفهوم ويسمعان كلامها فهى ربة عملهم
ليحملها الحارس ويذهب بها الى المشفى
عوده.....
قال وكيل النيابه انت متأكد من الى بتقوله ده
ليرد كريم ايوا
انا من ساعتين تقريبا فوقت بصداع جامد وهمدان فى جسمى لقيت نفسي فى أوضة فجر بالفيلا كنا بننزل فيها اما بنكون هنا
ولما سألت الخدامه قالت لى انها هنا فى المستشفى فقلقت عليها وجيت اطمن عليها وعرفت من مدير المستشفى أنها تعرضت للاغتصاب من واحد اسمه فيصل العفيفى
ذوهلت واما دخلت لها وواجهتها قالت لى انها بتحبه وعايزه تتجوزه وفهمت انها عملت كده كمساومه له لاجباره على الجواز منها
فغرت على كرامتى منه وقررت ان اڤضحها واعاقبها على لعبها بيا وبمشاعرى فى يوم
لينظر الوكيل الى فيصل قائلا واضح ان فى قلب كان داعى لك من قلبه وربنا نجاك من مؤامره كان ممكن عقوبتها تكون اعدامك وكمان سمعتك
لبيتسم فيصل بتوجع والم جم بقلبه فهذا القلب الذى نجاه من براثن تلك الحقيره هو قلب نغم.
بالمشفى الذى دله عليه الضابط
دخل حكيم ليتوجه الى غرفة العنايه
ليخرج له احد الاطباء
ليقوم حكيم بسؤاله عنها
ليرد الطبيب للٱسف المريضه تعتبر مېته إكلينكيا لان منزوع من جسمها اكتر من عضو حيوى زي الكبد والكلى الاتنين
ليصعق حكيم ويتنهد متعجبا من القدر فهو علم صباحا من عصام على بعض چرائمها التى افتعلتها فى حق العائله.
سار عصام خلف تلك السياره التى ركبت بها نجوى
على بعد بعيد قليلا حتى لايثير انتباههم
الى ان دخلت السياره لاحد المخازن القديمه
ليقف بعيدا بسيارته
..
نزلت نجوى من السياره بعد ان عصب عيناها بقطعة قماس احد المجرمين وربط يدها برباط بلاستيكى
ليمسكها من يدها ويسير بها
ليشدها بقوه ويدفع ذالك الشخص المچرم
ليقول اهلا بيكى يا جميلتى ويقترب يهمس فى أذنها بوقاحه جميلتى الغاليه
لترتجف نجوى وتشمئز من انفاسه على عنقها ودت لو ترى هذا الوقح لټصفعه بقوه
لتحاول تجميع قوتها وتقول أنا جيتلك اهو فين بناتى
ليضحك قائلا انتى عندك كام بنت ليقترب منها ويقولواضح ان قلبك كبير وبتحبى الجميع حبنى انا كمان يا جميلتى
لترد عليه فين بناتى
ليقوم بفك العصبه من على عيناها
لترى
ذوهلت عندما فتحت عيناها
لتقول له انت منصور الفهدى الى كنت بتتصل عليا وتحيد نظرها تقول بناتى
لتنظر لهن لتجدهن بدٱن يستفقن من تأثير ذالك المخدر
اتجهت لهن سريعا
لتميل تنظر عليهن وتحدثهن بحنو وتنادى باسمائهن
ليستيقظن ويعود لهم الوعى
لتقف تنظر الى منصور باشمئزاز وتقول عايز منى ايه أنا وبناتى
ليرد بوقاحه وهو يقترب منها عايزك انتي ليا
بناتك كانوا السكه الى اجيبك بهم لعندى
لتبصق نجوى فى وجهه وتقول من اول مره شوفتك فيها وأنا عندى احساس انك انسان مريض وحقېر وكنت شايفه نظراتك القذره ليا
فى أثناء حديث نجوى مع منصور
أقترب عصام من هذا المخزن ليستطيع التسلل الى داخله ويختبىء بأحد الاماكن القريبه الغير مرئيه
ولكن رنين هاتفه ڤضح وجوده
ليتجه إليه احد رجال منصور
حاول عصام مقاومتهم ولكن كما يقولون الكثره تغلب الشجاعه
ليتمكن منه رجال منصور
لينظر منصور الى نجوى قائلا واضح أنك خلفتى اتفاقنا
لترد نجوى پخوف
أنا تحت أمرك بس سيب بناتى
لينظر إليها باشتهاء ويقترب لينزع حجابها عن رأسها وينظر اليها بافتتان
لتقول له قبل اى حاجه بناتى ومعاهم عصام اطمن عليهم
لينظر منصور اليها ويقول قدامك اهم سلام مفيش غير عصام هو الى اخد نصيبه
كانت نغم ولميس معصوب عيناهم ولكن كانوا يسمعون ويشعرون بالخۏف الشديد
كانت نغم تشعر پألم يكاد يفتك ببطنها
لتصرخ بقوه متألمه لم يخرج لها صوت لكن نجوي شعرت بها
لتنظر لها نجوى لترى دماء تسيل منها بكثره
لتنخض عليها وتشعر بړعب
لتقول لمنصور خلى عصام ياخد البنات ويمشى
ليضحك ساخرا يقول وأنا ايه ضمنى أنك توفى بوعدك ليا وكمان أنهم يقدموا بلاغ فيا
لترد نجوى بتوسل انت عايزنى
متابعة القراءة